
ما الذي يُوحي به إليك اللون الغالب في صورة القالب؟. هناك سحر ما مخبوء في هذا القالب، لن يظهر إلا من خلال المحتوى الذي يضعه المُدوّن متوافقا مع شكل القالب.
هل يكتب المدوّنون ما يُقرأ لمن يقرأ؟ وهل التدوين هو حركة واعية تُدرك أهدافها وغاياتها، أم أن التّدوين هو تهويم في الفوضى وممارسة التّعرّي ونشر الغسيل الداخلي على الحبال الإلكترونية وأشياء أخرى..؟.
"بدأت فكرة "كلنا ليلى" بليلى/ واحدة منا تشكو وتبوح لـ"ليلى" أخرى ليزيد العدد إلى ثلاثة فخمسة فأكثر من خمسين فتاة وسيدة، لنكتشف أنه على اختلاف خلفياتنا وأفكارنا وأولوياتنا كلنا في النهاية ليلى."
المدونات العربية في بداية طريقها ولم تصل إلى مستوى المدونات الغربية. حتى نرتقي بالمستوى يجب أن ننظر إلى موضوع التدوين بشكل جدي. يجب أن يهمنا الكيف وأن لا يهمنا الكم.
0 التعليقات:
إرسال تعليق